هل تعلم ما هو التمثال الذي تضعه (سيرن) في ساحتها ، وتحيط به بوابة؟






شاهد بالفيديو : طقوس تقديم قرابين بشرية بدماء إمرأة على سيرن.

الإله شيفا علي أبواب سيرن : والعالم علي طريق الباطنية الوثنية

• الإجابة الخالصة ؛ أن الهند الوثنية القديمة هي البوتقة التي انصهرت فيها الوثنية الباطنية في كل العصور والتي اخترقت كل الأديان !

الكاتب الصحفي و الإعلامي/أحمد سمير – يفتح الباب لإعادة قراءة التاريخ القادم 

سؤال برئ ؛ ما الذي يجعل ” سيرن ” أرقي مؤسسة نووية في العالم تتخذ إلها هندوسيا وثنيا شعارا لها؟!!

الإجابة، مختبئة بين سطور التاريخ الخفي للشعب الهمجي الذي يحكم العالم منذ ألف عام وحتي الآن، إنهم شعب الخزر الترك الآريين، الذي هاجر جنوبا هربا من موجة الجفاف العالمية نحو أنهار الشرق الدافئة، فاستعمر الهند واتخذها قاعدة له واحتل إيران وامتد نفوذه للعراق والشام، فاصطدم بالحضارة المصرية “النووية” – سيدة العالم القديم بقوة العلم وعزة الإيمان – فدخلت ضده عدة حروب كبري (قادش – مجدو) انتهت بطرده من قواعده عائدا لموطنه الأصلي، وسط أوروبا وغرب آسيا، فظهر العرق الهندو آري (الهندو أوروبي) ولغاته الهندو أوروبية (أصل كل اللغات الغربية الحالية !!)

The Scientific Symbolism of the Statue of Shiva Nataraja at CERN,  Switzerland

وظهرت ديانة الباطنية الهندوسية الآرية ” الفيدية ” ومن آلهتها ” شيفو ” إله الدمار – أحد “أقانيم” أو تجليات الإله براهمن أو “آفاتار AVATAR” للإله الواحد، رمزا لـ”وحدة الوجود” يعني المخلوقات مجرد وجوه للخالق والخالق جزء من مخلوقاته (الاتحاد / التوحد)، وأن الجنة الحقيقية في الفناء في الإله، وتوحد المخلوق بالخالق.
إنها .. (شجرة الحياة المقلوبة “الخبيثة” – كما في الكبالاة التلمودية – وهي عكس الشجرة الطيبة التي جذرها في الأرض وفرعها في السماء) !!

هذا الشعب المنحط الذي تهود (فصنع مذهب القبالة والباطنية اليهودية) وتنصر (فصنع مذهب الصهيونية البروتستانتية) وتأسلم (فصنع الباطنية الشيعية الإيرانية، والعثمانية السنية) ونقل وثنيته الفيدية إلي الحضارة اليونانية والامبراطوريات الرومانية والهونية والخزرية، يوهم العالم الآن .. أنه الأغني والأقوي والأكثر علما، بعد أن استعمر قارات العالم واستعبد شعوبها، لمئات السنين، وها هو الآن – من مركزه في لندن وعاصمته في آستانة ومراكزه في بلجيكا سويسرا وفرنسا وتركيا ونيويورك والهند وإيران و”إسرائيل” – يدبر لإقامة نظامه العالمي الجديد ، ودينه “الموحد” علي أساس الباطنية في كل الأديان، وإقامة الديانة العالمية الموحدة !

• الإجابة الخالصة ؛ أن الهند الوثنية القديمة هي البوتقة التي انصهرت فيها الوثنية الباطنية في كل العصور والتي اخترقت كل الأديان !

Facts: What They Don't Tell You About | CERN God Particle | Nataraja |  SHIVA (god) - YouTube

سيرن – CERN – المجلس الأوربي للأبحاث النووية – أكبر مختبر للفيزياء الجزيئية في العالم ، قرب مدينة جنيف، وتكلف إنشاؤه مليارات الدولارات دفعتها أسرة روتشيلد، و”اسرائيل” عضوة به.

يضم أضخم وأغلي ماكينة في تاريخ البشرية، عبارة عن مسرع أو (معجل) جسيمات، ويزعم علماؤه أنهم يريدون اكتشاف جسيم الرب God particle أو المادة الذكية المسئولة عن تخليق باقي المواد في الكون، ويربط عناصر الذرة ببعضها البعض لفهم كيف تم الخلق.

اتهمه كبار علماء الفيزياء والدين الغربيين بالتخطيط لكارثة كونية، تقضي على ثلاثة أرباع سكان العالم بأوامر “النورانيين / الماسون” في الاتحاد الأوروبي، تمهيدا لإنشاء “النظام العالمي الجديد”، وخروج الملك اليهودي.

عالم الفيزياء البريطاني الشهير”ستيفن هوكينج” أكد أن استمرار تجارب سيرن سيؤدي لصنع ثقب أسود عملاق يبتلع الكوكب بكامله ويقضي علي الحضارة التي أنتجتها البشرية ويدمر العالم.

واتهم هوكينج، علماء “CERN” والذين يقفون ورائهم بالجنون والإلحاد، قائلا إنهم يحاولون (لعب دور الإله The men who would play God، مشيرا إلي أنهم لن يجنوا من وراء ذلك سوي الدمار ولعنة الله.

عالم المايكروترونكس البريطاني وأستاذ الطاقة المتجددة في جامعة لانكستر، بروفيسور ستيف كويل، حذر من كارثة كونية مؤكدا أن “مجموعة المجانين” يرقصون رقصة إله الدمار شيفا وهم يفتحون أبواب الجحيم.

وخاطبهم بقوله ” تدمرون الإنسانية وحضارتها، تدفعونها إلي محرقة حقيقية.


اغرب من الخيال : مشروع بوابة "سيرن " إلى الكون.. والأهداف المريبة

هل تعلم إن أمام السيرن في جنيف يقف تمثال شيفا ناتراجا هدية من الحكومة الهندية عام 1984؟

• بوابات السماء والطريق إلي الدين الواحد العالمي

الكيميائي الإيراني “مايديه دارزي” يحلم بتطبيق التقنيات الثقافية لمفاعل سيرن بقوله: “أريد مقارنة الثقافات المختلفة، من مخطوطات القرآن إلى مخطوطات التوراة ما هو المشترك وما هو المختلف؟ وإنشاء قاعدة معلومات أساسية لبحوث الأركيولوجي – علم الإنسان”.

اذاً الهدف “الظاهر” علمي، لكن ” الباطن ” هو توحيد ثقافة وأديان البشر والأديان عبر تقريب المعلومات المشتركة في نسخ القرآن والتوراة والانجيل والأديان الأرضية (الوثنية) نحو دين عالمي واحد.

يؤكد باحثون أن هدف سيرن الباطني هو فتح بوابات في السماء عبر ما يسمي البعد الرابع لدخول الشياطين، وربما كان هذا سبب طقوس ذبح امرأة كقرابين بشرية للإله الفيدي الهندوسي الآري (شيفا) في مفاعل سيرن، وتم تصويره سرا وعندما تم نشره, نفى المسئولون الامر وألصقوه ببعض افعال الشباب الطائش !!

وفي تصريح لإحدي أكبر عالمات المفاعل وتدعي ” ماري ديمو MARIE DIMOU ” بإحدي المحاضرات العلمية أكدت أن العمل جاري لفتح “بوابات للسماء” .. وأن بعض الصور التي تم التقاطها داخل المفاعل تظهر وجود كائنات من عوالم موازية تظهر كخيال أو (جان).!!

وفي نفس المحاضرة علي شاشة العرض أوضحت بعض أهداف أجندة العمل وهي:

PAST BUILDING BLOCKS OF THE FUTURE
بناء كتل من المستقبل مستمدن من الماضي
VISITORS FROM THE FUTURE
زوار من المستقبل
TIME LINES IN SPACE
خطوط الزمن في الفضاء

• الباطنية ؛ العبور المحرم

الوجود الدنيوي له وجهان أو عالمان متوازيان، العالم المادي المتجسد و العالم الأثيري – أو الروحاني، كلاهما موجود في نفس الحيز من المكان والزمان، وكل منهما يكمل الآخر ، لكن دون تداخل بينهما، لأن هناك برزخ فاصل غير محسوس يحجب الروحاني الأثيري عن المادي الفيزيائي.

العالمان المتوازيان وجهان لعملة واحدة، نحن البشر والمخلوقات التي نستشعرها بحواسنا ننتمي للعالم المادي بأبعاده المكانية الثلاث و بعده الزماني الرابع .. أما الجان تنتمي للعالم الأثيري السفلي، لكننا لا نستطيع إدراك وجودها بالحواس أو التواصل معهم.. إلا بعبور البرزخ الفاصل، وهو الخطر الذي حذرنا منه رب السماوات والأرض، وحذرنا حتي من تعلم كيفية عبوره، لأن ذلك يعني الكفر؛

” وَلَٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ ۚ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ ۖ “. (102 البقرة).

العالمان المنفصلان المتوازيان يمكن تشبيههما أيضاً بمربعات الشطرنج، سوداء وبيضاء .. على رقعة واحدة لكن لا يتداخلان.

ليست صدفة ان اختار المتنورون الذين عبروا البرزخ المحرم بين عالمي الجن و الإنس رمز الأرضية الشطرنجية كأحد رموزهم أو شعاراتهم الماسونية الشيطانية.

في مؤتمر صحفي صرح ” سيرجيو بيرتولوتشي Sergio bertolucci ” – المدير العام للأبحاث في سيرن -:

The Large Hadron Collider (LHC) could open a doorway to an extra dimension , and out of this door might come something or we might send something through it.

(الترجمة) – عن طريق مسرع الجزيئات الضخم يمكن أن نفتح باباً الى بعد آخر، و عبر هذا الباب يمكن أن يأتينا شيء ما من الطرف الآخر، أو يمكننا نحن نرسل بشيء من خلاله.






تعليقات

يجب علينا تقديم خطاب إعلامي مقنع للجمهور، وعلى الجميع تحمل مسؤولياته والتعامل بحرص مع الموضوعات